افتتحت بالمملكة العربية السعودية مؤخرا جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية وما أبي أتكلم عن تفاصيل الجامعة لكن اللي يهمني واللي يضايقني ان توقيع عقد إنشاء مستشفى جابر كان بنفس الفترة اللي وقعوا فيها الاخوان بالسعودية عقد إنشاء الجامعة ... الناس داومت بالجامعة واحنا لي ألحين براحة محاوطة " بجينكو " .
-
الجماعة في دبي افتتحوا مترو واحنا وزارة الداخلية الحبيبة في كل مناسبة تقول عملنا خطة مرورية محكمة وراح نقضي على الزحمة وللأسف للأسف للأسف ثلاثا ... تزيد الزحمة ومشوارك اللي كنت توصله بربع ساعة مع الخطة المرورية المحكمة يصير ساعة وربع يا لطيف يار رب .
-
كل ما سبق بعض من القهر ونوع من التنفيس والحسرة على حال هذا البلد العزييييييز
-
اما صلب الموضوع فهو نزاهة القضاء وضرورة المحافظة على استقلالية هذا الجهاز وهذه السلطة ... يقال والعهدة على ذمة الراوي " وللعلم الراوي عروقة بالماي " أن بيوم جلسة المحكمة للفصل في الطعون الانتخابية كان الحكم صادر ومنتهي وسعادة رئيس المجلس الأعلى للقضاء ورئيس المحكمة الدستورية ورئيس محكمة التمييز بطريقة للحكم بأحقية د. حمد المطر وخالد العدوة بعضوية مجلس الأمة مع بطلان عضوية د. سلوى الجسار ود.بادي الدوسري ... إلا ان المعني اتصل على سعادة المستشار وطلب منه على الأقل تأخير الموضوع وعدم البت فيه ... وذكر الراوي أن سعادة المستشار قال التأخير مقبول لكن تغيير الحكم مرفوض بتاتا ... وإلى تاريخ الفصل بالطعون تتضح الرؤيا ويعرف الجميع هل إلى الآن الجهاز القضائي مستقل ونزيه وهذا ما نعتقده ونتمناه أم أنه فقد استقلاليته واصبح جهاز تابع وليس مستقل .
-
نصيحه لوجه الله ... يا سمو الرئيس احتواء التيارات والأشخاص اللي يخالفونك الراي واللي يعارضونك احسن لسموك مليون مرة من محاربتهم والصدام معهم بواسطة بعض الجهال والسفهاء ... ويا سمو الرئيس عدو عاقل خير من صديق جاهل .
